تقارير: الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي يطالب برشلونة بزيادة راتبه

Admin عدد المساهمات : 281 تاريخ التسجيل : 29/07/2009

أكدت صحيفة "أس" الإسبانية، الجمعة 31-7-2009، أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي سيتفاوض خلال الأيام المقبلة حول تعاقده الجديد مع ناديه برشلونة الإسباني؛ من أجل الحصول على راتب سنوي يبلغ 11 مليون يورو، بخلاف الحوافز، كي يصبح أعلى لاعبي النادي الكتالوني راتبا.

وأصبح المهاجم السويدي زلاتان إبراهيوفيتش، الذي انضم لبرشلونة مؤخرا قادما من صفوف إنتر ميلان الإيطالي، الأعلى في صفوف بطل أوروبا من حيث الراتب السنوي؛ حيث سيحصل على 9 ملايين يورو كل عام.

ويوجد اتفاق شفوي بين ميسي وإدارة برشلونة، يقضي بأن يبقى النجم الأرجنتيني دوما هو أفضل لاعبي الفريق من حيث الراتب، ما يعني ضرورة بدء الجانبين مفاوضات جديدة حول تعديل عقد اللاعب.

وقالت الصحيفة "رفع الراتب لن يكون تمديداً للتعاقد الحالي الذي ينتهي في 30 يونيو/حزيران 2014"، بل سيتم الاحتفاظ بنفس الشروط الحالية، لكن في مقابل هذه الزيادة سترتفع قيمة الشرط الجزائي في العقد من 150 إلى 250 مليون يورو".

ويحصل ميسي، في الوقت الحالي، على 8.4 ملايين يورو، على رغم أن الحوافز زادت هذه القيمة في الموسم الماضي بنحو 30%؛ بسبب الأداء الطيب للاعب، فضلاً عن الألقاب التي تحققت.

ويعني ذلك أن ميسي حصل في الموسم الماضي على 11 مليون يورو، وهي القيمة التي سيحصل عليها اللاعب الأرجنتيني كراتب ثابت في الموسم المقبل.

وعلى رغم هذه الزيادة، سيبقى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أعلى لاعبي العالم أجرا، بفضل راتب يبلغ 13 مليون يورو سنويا.

لكن ميسي حال تمكنه من تكرار نجاحات الموسم الماضي سيحصل على نحو 13.5 مليون يورو، وسيصبح الأعلى أجرا.

وهناك عامل آخر في هذه المسألة، وهو الحقوق الإعلانية. فعلى العكس من كريستيانو رونالدو؛ الذي يملك ناديه ريال مدريد نسبة 50% من حقوقه الإعلانية، يملك ميسي حقوقه كاملة دون أي نسبة لبرشلونة.

ولعب ميسي البالغ من العمر 22 عاما للمرة الأولى مع برشلونة في 16 نوفمبر/تشرين الثاني، من عام 2003، وتفاوض منذ ذلك الحين حول عقده 4 مرات، وهو الآن على وشك الخامسة

ده يطلب اللي هو عايزه
وهما لازم يدفعوا غصب عنهم
ده اسطوره
ومش متتعوض تاني

وانا معاك ياشاعر
عشان عارف انك بتحبو

وهو بينى وبينك يستاهل

شكرا كتير عالمعلومـــــــــــــــات

» مصري يطالب برفع الآيات القرآنية من المحاكم "لأن أحكامها خاطئة"